دعمت المملكة العربية السعودية دولة ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ في حربها ضد الإتحاد السوفيتي

عزيزي الطالب هنا في هذه المقالة تجد الحل الصحيح عن السؤال دعمت المملكة العربية السعودية دولة ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ في حربها ضد الإتحاد السوفيتي، وهو سؤال ضمن مادة الاجتماعيات للصف الول الثانوي الفصل الدراسي الثالث، وكما عودناكم في موقعنا كل شي الذي يحتوي على موسوعة كبيرة من الحلول وإجاباتها النموذجية التي يتم البحث عن إجاباتها من قبل طلابنا الأعزاء .

القضية الأفغانية:

في عام 1400 هـ/ 1979 اجتاح الاتحاد السوفييتي أفغانستان بقوة عسكرية كبيرة، إلا أنه فوجئ بحجم المقاومة من الشعب الفغانستاني ، حيث رتب المقاومون اللأفغان صفوفهم ضد الغزو الشيوعي وشنوا هجمات ضد الجيش الشيوعي، حيث حاول

الجيش الشيوعي اتباع سياسة الأرض المحروقة ، وشن غرات على الأراضي الزراعية وهدم المنازل وتدمير قرى بأكملها .
وكانت المملكة العربية السعودية من اوائل الدول التي قدمت الدعم المالي والمعنوي لأفغانستان في ظل تنسيق دولي، حيث أقامت معسكرات إيواء للأرامل والأطفال وقدمت لهم الرعاية الصحية .

وحرب الاتحاد السوفييتي على أفغانستان هي حرب دامت عشرة سنوات ، كان الهدف من هذا الغزو هو دعم الحكومة الأفغانية الصديقة للاتحاد اتلسوفييتي والتي كانت تعاني من هجمات الثوار المعارضين للسوفييت ، والذين حصلوا على دعم من مجموعة من الدول المناوئة للاتحاد السوفييتي من ضمنها الولايات المتحدة والسعودية وباكستان والصين.

وظلت المملكة تساند القضية الأفغانية حتى تحقق للشعب الأفغاني النصر بانسحاب المحتل السوفييتي بعد ان تكبد خسائر كبيرة، كما قدم الملك عبد الله بن عبد العزيز مساعدات اقتصادية وإنسانية وبذل مجهودا كبيرا من اجل التوصل لنبذ الفرقة والاختلاف بين فئات الشعب الأفغاني ووحدة أراضيه .

دعمت المملكة العربية السعودية دولة ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ في حربها ضد الإتحاد السوفيتي:

وبهذا تكون الإجابة الصحيحة عن السؤال دعمت المملكة العربية السعودية دولة ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ في حربها ضد الإتحاد السوفيتي، ضمن مادة الاجتماعيات للصف الأول الثانوي الفصل الدراسي الثاتي كالتالي.

الحل الصحيح/ أفغانستان

 

مواضيع متعلقة :

تم عقد إتفاق الطائف لمجلس النواب اللبناني عام …….

سبب الأزمة البلقانية هو ضم النمسا أراضي البوسنة والهرسك إلى نفوذها- أول ثانوي

عدد الدول العربية المؤسسة لجامعة الدول العربية

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى