ما سبب تسمية معركة نهاوند بفتح الفتوح

عزيزي الطالب… في هذه المقالة تجد الحل الصحيح عن السؤال ما سبب تسمية معركة نهاوند بفتح الفتوح ، ضمن مادة الدراسات الاجتماعية للفصل الدراسي الثاني، وكما عودناكم في موفعنا “كل شي” نقدم لكم كل الحلول التي يبحث عنها طلابنا الأعزاء من مختلف المواد الدراسية ومن المراحل المختلفة، من أجل مساعدتهم على الدراسة والاستذكار .

معركة نهاوند (فتح الفتوح) (21هـ):

بعد فتح المدائن واصل المسلمون جهودهم من اجل فتح المزيد من المدن، فانتصروا على الفرس في عدة معارك منها معركة نهاوند سنة 21 هـ وهي كانت آخر المعارك الكبيرة، فقد أرسل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- جيشاً بقيادة النعمان بن مقرن- رضي الله عنه- الذي انتصر على الفرس، وبعد هذه المعركة لم يواجه المسلمون صعوبات كبيرة في القضاء على الإمبراطورية الفارسية، لهذا المتدت الفتوحات إلى إقليم خرسان وبلاد السند وما حولها، وبذلك خضعت بلاد فارس للبلاد الإسلامية ، فانتشر الإسلام وأقيم العدل وحل الأمان.

ما سبب تسمية معركة نهاوند بفتح الفتوح:

وبهذا تكون الإجابة الصحيحة عن السؤال ما سبب تسمية معركة نهاوند بفتح الفتوح، ضمن مادة الدراسات الاجتماعية للفصل الدراسي الثاني كالتالي.

الإجابة الصحيحة:لأنها كنات خاتمة الفتوحات التي قام بها المسلمون في بلاد فارس والعراق، كما أنها أنهت الدولة الساسانية الفارسية التي استمرت حوالي 400 عام .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى