ابتكر المسلمون منهج التأليف حسب الطبقات وهومرتبط بعلم الفقه

في هذه المقالة تجد الحل الصحيح عن السؤال ابتكر المسلمون منهج التأليف حسب الطبقات وهومرتبط بعلم الفقه، وهو سؤال صواب او خطأ، ضمن أسئلة مادة التاريخ للفصل الدراسي الثاني، وكما عودناكم في موقعنا كل شي نقدم لكم جديد الحلول والإجابات النموذجية عن السؤال السابق وغيره الكثير من الأسئلة التي يتم البحث عن إجاباتها .

مناهج تدوين الحديث:

منهج التاريخ الحولي: وهو منهج لعرض الحوادث حسب تعاقب السنين مفتتحا حوادث كل سنة بعبارة:”ثم دخلت سنة كذا” وقد أبدع المؤرخون في هذه الطريقة وساعدهم في ذلك سهولة عرضها استمرار العهود الإسلامية إلى أصلها.

منهج التاريخ حسب الموضوعات: فقد عرف المسلمون منهج التاريخ حسب الموضوعات، مثل: تاريخ الدول، والعصور ، والخلفاء والسلاطين ، كما برعوا في التاريخ حسب الأنساب.

منهج التاريخ حسب الطبقات: ابتكر المؤرخون المسملون منهج التأريخ حسب الطبقات وهو منهج مرتبط بعلم الحديث ارتباطاُ وثيقاً إذ إن تقسيم الطبقات جاء نتيجة طبيعة كطبقة أصحاب الرسول-صلى الله عليه وسلم- ثم طبقات من جاء بعدهم.

منهج التاريخ الشامل: حيث مد المؤرخون المسلمون حدود البحث التاريخي فلم يقتصروا على النطاق الإسلامي بل نظروا في تاريخ ما قبل افسلام وكتبوا عن تاريخ الأمم السابقة وقدموا لمحاولات لدراسة بدء الخليقة .

منهج التاريخ الفلسفي: فقد نوع المؤرخون المسلمون التأليف في التاريخ من سير وتراجم وحوادث عامة وخاصة وأنساب ونظم ونحوهما .

ابتكر المسلمون منهج التأليف حسب الطبقات وهومرتبط بعلم الفقه:

وبهذا تكون الإجابة الصحيحة عن السؤال ابتكر المسلمون منهج التأليف حسب الطبقات وهومرتبط بعلم الفقه، ضمن مادة الترايخ للفصل الدراسي الثاني كالتالي.

الإجابة الصحيحة: عبارة خاطئة (×) مرتبط بعلم الحديث .

الفقه لغة هو الفهم والإدراك ، يقال فلان لا يفقه شيئاً أي لا يفهم ، والفقه شرعاً هو معرفة الأحكام الشرعية العلمية من أدلتها التفصيلية ،كان الصحابة رضوان الله عليهم يتلقون الفقه من النبي -صلى الله عليه وسلم- مباشرة إما من القرآن أو مما يذكره لهم النبي عليه الصلاة والسلام من الأحاديث، وكانوا إذا لم يعرفوا حكم مسألة معينة سألوا عنها النبي فيجبرهم صلى الله عليه وسلم بحكمها.
أما بعد وفاة النبي فكان الصحابة إذا وردت عليهم مسألة ينظرون في القرآن الكريم والسنة النبوية فإن وجدوا بها الحكم حكموا به، ولم يلتفتوا لغيره، وكان بعضهم يسأل عن السنة في ذلك فإن لم يجدوا عندهم نصاً من السنة تشاوروا في حكم المسألة واجتهدوا فيها بحسب ما لديهم من الأصول الشرعية .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى