نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الجلوس في الطرقات حدد مما قد يدخل في هذا التحذير مما يلي

في هذه المقالة تجد الحل الصحيح عنه السؤال نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الجلوس في الطرقات حدد مما قد يدخل في هذا التحذير مما يلي، ضمن مادة الدراساات الإسلامية للفصل الدراسي الثاني، وكما عودناكم ف موقع “كل شي” نقدم لكم جديد الحلول والإجابات النموذجية عن كثير من الأسئلة التي يتم البحث عن إجاباتها من قبل طلابنا الأعزاء من أجل مساعدتهم في الدراسة .

أحكام حقوق الطريق:

عنْ أَبِي سَعيدٍ الْخُدْرِيِّ ، عن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: إِيَّاكُم وَالْجُلُوسَ في الطُّرُقاتِ، فقَالُوا: يَا رسَولَ اللَّه، مَا لَنَا مِنْ مَجالِسنَا بُدٌّ، نَتحدَّثُ فِيهَا، فَقَالَ رسولُ اللَّه ﷺ: فَإِذَا أَبَيْتُمْ إِلَّا الْمَجْلِس فَأَعْطُوا الطَّريقَ حَقَّهُ، قالوا: ومَا حَقُّ الطَّرِيقِ يَا رسولَ اللَّه؟ قَالَ: غَضُّ الْبَصَر، وكَفُّ الأَذَى، ورَدُّ السَّلامِ، وَالأَمْرُ بالْمَعْروفِ، والنَّهْيُ عنِ الْمُنْكَرِ متفقٌ عَلَيهِ.

وفي إطار حرص نبينا محمد -عليه الصلاة والسلام- على بيان كل خير يحتاجه المسلم وحذر من كل شر قد يضره، ومن أهم الأمور التي حذر منها النبي هي الجلوس في الطرقات، وذلك لما يترتب على الجلوس من أضرار على الجالس والمارة ، ويشمل هذا التحذير التجمع والتجمهر في الطرقات بلا حاجة واللعب في الطرقات ، ويشترط لإباحة الجلوس في الطريق أن يلتزم بآدابه التي بينها النبي عليه الصلاة والسلام .

وغض البصر يعني حفظه عن النظر إلى نهينا عنه ، مثل النظر داخل البيوت أو النظر إلى النساء غير المحارم أو ما لايرغب الناس في أن يطلع عليه أحد ، كما يدخل في كف الأذى اجتناب الغيبة وعدم احتقار المارة وعدم تضييق الطريق ، ومن الآداب المشروعة أثناء الجلوس في الطرقات غير ما ذكر في الحديث هي ما يلي: إحسان الكلام وإعانة المحتاج ودلالة الضال عن الطريق.

نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الجلوس في الطرقات حدد مما قد يدخل في هذا التحذير مما يلي:

وبهذا تكون الإجابة الصحيحة عن السؤال نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الجلوس في الطرقات حدد مما قد يدخل في هذا التحذير مما يلي، ضمن مادة الدراسات الإسلامية للفصل الدراسي الثاني كالتالي.

الإجابة الصحيحة:

دخول الأسواق والبقاء فيها لغير حاجة.

التجمهر والتجمع في الطرقات لغير حاجة.

التفحيط أمام المارة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى