ماذا لو عاد معتذرا #اقتباسات

نقدم لكم في هذه المقالة ردود واقتباسات ماذا لو عاد معتذرا، حيث تعتبر هذه الكلمة من أهم الكلمات التي يتم البحث عن ردود واقتباسات مختلفة تتعلق بها .

ماذا لو عاد معتذرا #اقتباسات:

ماذا لو عاد معتذرا ؟ لفتحت له بآبا ثانيا من أبواب القلب و عززنـاهما بثآلث و أجلسنآه في ثنآيآ القلب ، فوالله حتى لو كنت أعلم رحيله عني ثآنيا لأجلسته في قلبي ،فمرحبا به أولا و ثآنيا ، عمرا و أخيرا ، فلا الخصام طبعنا و لا الفراق طريقنا.

 

ماذا لو عاد معتذرا ؟ لو عاد سيراً على رموش أعينه حاملاً قلبه على ظهره وهو في أوجِ نزيفه و أُقرعت طبول الموت أجراسها عليه وجاء محمّلاً بثقل الأرض ندماً وأتى حاملاً السماء على ظهره، لن أسامح فوالله لا أهلاً به ولا مرحباً ولا حجة ولاعذر يُقبل لمن يأتي متأخرا ًبعد فوات الأوان.

ماذا لو عاد معتذرا ؟ فالقلب قلبه والعقل كُله له والديار خالية من دُونه فمرحباً به.
ماذا لو عاد معتذرا ؟ لَطلبتُ لهُ فِنجاناً من القهوة، وأحسنت استقباله، وسألته ذَكِّرني بِك؛ فَالوجوه العابِرة كثيرة وأنا لا أذكُر أني أعرفك قبلاً، وحين يبدأ بالدفاع عن نفسه والتبرير سأقول؛ رِفقًا بِذاتك يا هذا فَلستُ بِتلك الفُرصة الثانية، وأشرتُ مُوضحةً أن يعود مِن حيثُ أتى، وقلت وأنا أنهي الحديث؛ ما تشرفتُ بِك ضيفاً فلا تُكرر زِيارتك، وهمست بِأُذنه؛ لَملِم بقايا كرامتك وارحل فَكبريائي أطاح بِها أرضًا، وكفاك شرفًا أني سمحتُ لك ببعضا من وقتي الثمين، أمَّا عن فنجان القهوة؛ فأنا مُعتادة على إكرام ضيفي حتى وإنْ لم يَكُن مُرَحَّباً بِه.
ماذا لو عاد معتذرا ؟ لم أتعلّم الكُره يوماً قط ولن أُرهِق روحِي بهذا الشعور فإمّا صديقٌ أو حبيب ، وهو ليس هذا ولا ذاك ، فمَا عاد سِوى غريبٍ لايُمثل شيئاً على الإِطلاق ، فكيف لهُ أن يعتذر
ماذا لو عاد معتذرا ؟ أما أعتذاره فقد قبلناه وأما الود فلا يعود.

ماذا لو عاد معتذرا ؟ ما لي سوى أن أمسك بيده واحتضنه كيف لي ان اكسر خاطر محبوب وابن قلبي وأرده خائباً عاراً عليه ارى تلك العيون حزينه بسببي.

ماذا لو عاد معتذرا ؟ معتذرآ عن ماذا ؟ عـن بروده الذي أحرقـَني؟ أم إهـماله الذي قـَتل حـُبي؟ عن غيرتـَي التـٓيِّ أحرقت قـَلبي ؟عن كلماته التي جـَعلت قـَلبي يتـَحطم ؟ عن مـَاذا يـَعتذر !؟ .

ماذا لو عاد معتذرا ؟ وإن عاد حاملًا السبعين عذر وبريق الدموع يشع من عينيه لن أغفر له ..

ماذا لو عاد معتذرا ؟ فتحتُ له قلبي وضممتُه وأضاعني في لحظةٍ مِن طَيشه ..ماذا يُفيد لو اعتذر؟!”

ماذا لو عاد معتذرا ؟ لا أسامحه أبداً،، واللّه ما كان للضلع مِن مُتسع لغيره، وما كانت الروح تُعانق سوا روحه، ولا رق القلب لغيره ولا خَضع القلب لسواه وما أتسعت سَمائي ولا حملت أرضي غيره ..
ماذا لو عاد معتذرا ؟ فَتحت له باباً ثانياً من أبواب قلبي وعززتهُ بثالثٍ و اجلستُه في ثنايا القلبُ مقيماً !! فذهب ولم يعد فـ لله دُر قلبٍ أرهقه الانتظار ..

ماذا لو عاد معتذرا ؟حتي لو عاد مكسور سأكسر ما تبقي منه لن انسى ولن اغفر مادمت اتنفس – حتى لو عاد معتذرا ..

ماذا لو عاد معتذرا ؟ لست كاملة فالكمال لله وهو الرحيم والمتسامح .. فعذرا أنا لا أراك و نقطة و أول السطر .

ماذا لو عاد معتذرا ؟  من رحل مرة سيرحل مرة ثانية (والله لو عاد معتذراً متأسفاً متحسفاً متندماً مقهوراً مذلولاً مشلولاً ما عدت له )

ماذا لو عاد معتذرا ؟ قبلنا. وصفحنا بود… فلا الخصام طبعنا ولا أهل الفراق أهلنا.

ماذا لو عاد معتذرا ؟ لطلبت له قهوه، وقلت له ماتشرفت بك ضيفاً فلا تُكرر زيارتك، واما عن فنجان القهوه فأنا مُعتاده على إكرام
الضيف حتى وأن لم يكُن مرحباً به.

ماذا لو عاد معتذرا ؟ معتذرا عن ماذا ! أرتطم بي في كتفي بالخطأ ؟ أم تأخر على موعد اتفقنا عليه ! ألربما معتذرا لأنه لم يلق علي تحية الصباح مثلا ! ؟ أو لأنه نسي إهدائي باقة من الزهور متغزلا في عيناي ! أتشفى جروح القلب وعلاته بالاعتذار ! ؟ وإن شفيت فماذا عن الندوب ! ؟ أيتوقف نزيف الروح بكلمة ” أعتذر ” ! ؟ أتسامحنا الوسائد على الدموع التي ذرفناها فوقها ! ؟

ماذا لو عاد معتذرا ؟ أتسامحنا الأعين على ليال ذبلت فيها بالسهر والبكاء وحرمان النوم ! ؟ أينسى العقل أيام من التفكير المفرط أرهقته ليلا نهارا لسماعه كلمة ” أعتذر ” ؟ لا أريده معتذرا بل لا أريده على أية حال ولن يعود معتذرا فهو أضعف وأجبن من الإعتذار فحتى الإعتذار يحتاج إلى شجاعة هو لا يملكها ولن يملكها. لم نتعلم الكره يوما قط ولن نرهق أرواحنا بهذا الشعور فإما صديق أو حبيب وهو ليس هذا ولا ذاك فما عاد سوى غريب لايمثل شيئا على الإطلاق فكيف له أن يعتذر ! ؟

ماذا لو عاد معتذرا ؟  لا مكان له ولو جاء بثقل الأرض ندما.

ماذا لو عاد معتذرا ؟ لا اريده معتذرا بل لا أريده على أية حال ولن يعود معتذرا فهو أضعف وأجبن من الإعتذار فحتى الإعتذار يحتاج إلى شجاعة هو لا يملكها ولن يملكها.

ماذا لو عاد معتذرا ؟ والله لو غاب للمرة المائة بعد المليون وعاد معتذراً وأنا أعلم أنه سيرحل صباح اليوم التالي لعذرته لفتحت له باب القلب وبكيته شوقاً أحببته لست أدري ما أحب به حتى خطاياه ماعادت خطاياه.

ماذا لو عاد معتذرا ؟ لم يعد في الروح روح تتقبل وتلتمس الاعذار . لم يعد الاعتذار مقبولا.

ماذا لو عاد معتذرا ؟ بالرغم من الحبّ الكثيف الذي أحملهُ بداخلي إلا أنني في النهاية؛ لا أهاب خسارة أي شيء، لأنني أفهم جيدًا أنني لا أُفلت شيئًا من يدي قبل أن أُهدر في سبيله قلقي وكامل شعوري وحشدٌ غزير من محاولات الحفاظ والبقاء لذا فإن كل مايتسرّب مني، لا يجد طريقة لإسترجاع شغفي الأول به.

ماذا لو عاد معتذرا ؟ لقد عاد معتذراً بعد ماذا! بعد ان نهلكت عيوني بكاءً؟ أم بعد ما سهرت اليالي وشهور ولم أنم ليلاً واحده! بعد ما ذهبت لذتي في كل شي وفي اي شيء أراه!! هل أكمل! بعدما أحسسني أنني عدم! وأن لا قيمهَ لي ! وبعد ما… لن تكفي أحرف اللغه في وصف شعوري

ماذا لو عاد معتذرا ؟ سأحتضنه بشده ثم اهمس في قلبه أنني أحببته بصدق ، سأُخبره بكل شئ يدور في قلبي ، ذاك النبض السريع الذي يحدث عند رؤيته ،حتي ذاك الصداع الذي يأتي إليّ من كثره التفكير والسؤال ” ماذا فعلت له كي يرحل !

ماذا لو عاد معتذرا ؟ سأُخبره أنني واللهِ لم أتصنع أياً من تلك الكلمات التي كنت أسردها له بشكل عفوي، حتي عندما أخبرته انه لا شئ كان كُل شئ ، سأحتضن يديه وأنظر في عيونه واهمس له ان كُل دقات قلبي كانت حقيقيه ، حتي تلك الرسائل التي لم أُرسلها بعد كانت وستكون حقيقيه … واذا سقط الدمع من عيني عندما أُردد ” كان حبي لك ك الشجره الضخمه بداخلي وكُنت دائمًا اتسائل كيف لشجره ان تسكن بداخل بذره !” اقسم انني سأتجاهل دموعي ..ثم ! أُقبل رأسه وأُربت على كتفه قائله :
الآن انا ذاهبه بلا عوده ،فمن رحل سابقاً سيرحل دائمًا .

ماذا لو عاد معتذرا ؟ لا مرحبا بيه ولا إعتراف فالحياة من دونه وبدونه لا فرق فيها ولا إختلاف فالقلب قلبي وأنا صاحبته واعتذاره أشبه بقبلة على جبين ميت فهل تنفع ياأسفاه.

ماذا لو عاد معتذرا ؟ صبراً على هجرنا إن كان يرضيها، غير المليحة مملول تجنّيها، فالوصل أجمله ما كان بعد نوى والشمس
بعد الدّجى أشهى لرائيها ، أسلمت للسّهد طرفي والضّنى بدني ،إنّ الصبابة لا يرجى تلاقيه أتسخر مني .!!

ماذا لو عاد معتذرا ؟ ألم يتركني بإرادته منذ البدايه ! فلماذا يعود ؟ ظن ان عاد ساغفر له جميع الذنوب !! ظن أني سأنسى طعنه لقلبي أو ما ترك لي من ندوب !؟

ماذا لو عاد معتذرا ؟ قسما لن اعذره وان عاد و بين يديه م فاتني من سنين ، و اذاب م تبقى في قلبي من جليد، وأن أعاد لي قلبي البريئ ، و حقق كل الأحلام و الوعود …لن أسمح بعودته و لن أعود

ماذا لو عاد معتذرا ؟ أنتَ تعلم أن الساعة توقفت منذ الفراق ،تعالَ فلم يبقَ من العمر إلا ثواني.

ماذا لو عاد معتذرا ؟ لا مرحبا بمن هجر وغدر، فلا مكان له ولو جاء بملئ الأرض ندماً.

ماذا لو عاد معتذرا ؟ أَوَ كان قلبي محطةً لقطاركَ ياهذا؟ اليومَ عًدتَ معتذراً ولكنَّ قلبي أُغلقتْ أبوابه فأنا من يجب أن يعتذرَ لعدم استقبالك … من لم يعرف قيمتنا وهو معنا، ف لا مرحبا بعودته بعد أن بحث عن اشباهنا في الآخرين ولم يجد مثلنا
ماذا لو عاد معتذرا ؟ الفرصة الثانية لازم تكون فرصة اولى لشخص جديد ..
ماذا لو عاد معتذرا ؟ سيعوضك الله عن كل هذا العبء الذي حملته وحدك في هذه الحياة، سيعوضك عن كل ألم قاومته دون أن تتكلم، سيعوضك عن كل الأشياء التي لم تخبر أحدًا عنها.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى