استمرت الاندلس تحت حكم المسلمون حتى خرجوا منها عام

استمرت الاندلس تحت حكم المسلمون حتى خرجوا منها عام ، أهلا و سهلا بكم أعزائي و أحبتي الطلاب و الطالبات طلاب العلم و المعرفة متابعين موقعنا موقع كل شي حيث سوف نقدم لكم خلال هذه المقالة البسيطة إجابة و حل سؤال في مادة الإجتماعيات الخاصة بالصف الثاني متوسط الفصل الدراسي الأول من عام 1442 .

و لكن عليكم أعزائي و أحبتي الطلبة أن تعرفوا ما هو الأندلس هو الاسم الذي أطلقه المسلمون على شبه جزيرة أيبيريا عام 711م. بعد أن دخلها المسلمون بقيادة طارق بن زياد و موسى بن نصير و ضمّوها للخلافة الأموية و استمر وجود المسلمين فيها حتى سقوط مملكة غرناطة عام 1492.

الفتح الإسلامي للأندلس :

في عهد الدرنات و بين عام 92 و عام  93 هـ في الخلافة الأموية و في عام 711 م أرسل القائد موسى بن نصير القائد الشاب طارق بن زياد من طنجة مع جيش صغير من البربر والعرب يوم 30 أبريل 711، عبر المضيق الذي سمي على اسمه، ثم استطاع الانتصار على القوط الغربيين و قتل ملكهم لذريق (Roderic or Rodrigo) في معركة سميت ب جواداليتي في 19 يوليو 711. أو معركة وادي برباط في 28 رمضان 92 هجري.

و بعد ذلك ظلت الأندلس بعد ذلك خاضعة للخلافة الأموية كإحدى الولايات الرئيسة، إلى أن سقطت الخلافة الأموية سنة (132هـ)، و اتجه العباسيون إلى استئصال الأمويين.

و من ثم تمكن القائد عبد الرحمن بن معاوية أو كما يسمى ب -عبد الرحمن الداخل- أن يفلت من قبضة العباسيين، فهرب إلى أخواله في الشمال الإفريقي، وأقام عندهم فترة من الزمن، ثم فكر في دخول الأندلس ليبتعد عن العباسيين، فراسل الأمويين في الأندلس.

بحلول عام 718 استولى المسلمون على معظم أيبيريا عدا جيباً صغيراً في الركن الشمالي الغربي حيث أسس النبيل القوطي بيلايو مملكة أستورياس في العام نفسه 718. واستطاع بيلايو الدفاع عن مملكته في وجه المسلمين في معركة كوفادونجا عام 722.واستمر موسى ابن النصير في محاولاته لفتح الأندلس.

استمرت الاندلس تحت حكم المسلمون حتى خرجوا منها عام :

الإجابة الصحيحة عن السؤال السابق هي كما يلي :

دخل المسلمون بقيادة القائد المسلم طارق بن زياد، حيث تمكنو من فتح الأندلس بعد معركة بوادي حيث كانت المعركة فى شهر رمضان سنة 92 هجري الموافق يوليو سنة 711 ميلادي و خرجوا منها بعد سقوط غرناطة على يد الصليبين من الاسبان، و استمر حكم المسلمين لبلاد الأندلس حوالي 781 سنة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى